بشرى: فلول الوطنى هاجمونا أثناء التصوير.. وأنتظر "جدو حبيبى"
الجمعة، 16 سبتمبر 2011 - 00:49
الفنانة بشرى
كتب هانى عزب
تنتظر الفنانة الشابة بشرى عرض أحدث أفلامها السينمائية بعنوان "جدو حبيبى" خلال موسم عيد الأضحى المبارك، حيث يقوم حالياً المخرج على إدريس بوضع اللمسات النهائية على الفيلم من مراحل مونتاج ومكساج وموسيقى تصويرية، أملاً فى لحاق الفيلم بموسم العيد.
وقالت بشرى، فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أنها تنتظر بشغف عرض "جدو حبيى"، لأنه تجربة مميزة خلال مشوارها الفنى وجعلها تحقق حلماً كبيراً كان يراودها منذ الصغر، وهو العمل مع نجمين كبيرين بحجم وقيمة الفنان محمود ياسين وأيضاً الفنانة لبنى عبد العزيز، والمخرج على إدريس.
وعن الهجوم التى تعرضت لها أسرة الفيلم داخل مسجد "عمر مكرم"، أوضحت بالفعل حدث هجوم علينا أثناء تصوير مشهد عزاء داخل مسجد عمر مكرم بميدان التحرير، ووقتها كان يصور بمفرده الفنان محمود ياسين ولم أتواجد معه فى ذلك المشهد، وكنا نصور فى الوقت الذى نزل فيه الميدان فلول الحزب الوطنى، وهم الذين هاجمونا، والحمد لله الأمور سارت على ما يرام بعد تدخل الجيش وعدد من شباب التحرير وتم إنقاذنا جميعاً.
وأضافت، أن الفيلم من نوعية الأفلام الاجتماعية الكوميدية والتى تحمل طابع الرومانسية، ودورها هو فتاة تدعى "فيكى"، والتى كانت تعيش فى أوروبا، ولكنها تعود لكى تحصل على ميراثها من جدها، إلا أنها يقابلها العديد من المشكلات، نظراً لاختلاف المجتمعين الذى تربت فيه ومجتمعها الذى تنتمى إليه بجذورها، وهو ما يؤدى لوجود العديد من الأحداث والمفارقات الدرامية.
من ناحية أخرى، أكدت بشرى أنها تنتظر خوض تجربة تليفزيونية العام المقبل، خاصة أن التليفزيون هو الذى قدمها للجمهور، ولكنها تنتظر الورق الجيد صاحب القضية التى تمس الناس، خاصة أن الفترة الحالية الناس فى أشد الحاجة إلى الأعمال الهادفة.
وقالت بشرى، فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أنها تنتظر بشغف عرض "جدو حبيى"، لأنه تجربة مميزة خلال مشوارها الفنى وجعلها تحقق حلماً كبيراً كان يراودها منذ الصغر، وهو العمل مع نجمين كبيرين بحجم وقيمة الفنان محمود ياسين وأيضاً الفنانة لبنى عبد العزيز، والمخرج على إدريس.
وعن الهجوم التى تعرضت لها أسرة الفيلم داخل مسجد "عمر مكرم"، أوضحت بالفعل حدث هجوم علينا أثناء تصوير مشهد عزاء داخل مسجد عمر مكرم بميدان التحرير، ووقتها كان يصور بمفرده الفنان محمود ياسين ولم أتواجد معه فى ذلك المشهد، وكنا نصور فى الوقت الذى نزل فيه الميدان فلول الحزب الوطنى، وهم الذين هاجمونا، والحمد لله الأمور سارت على ما يرام بعد تدخل الجيش وعدد من شباب التحرير وتم إنقاذنا جميعاً.
وأضافت، أن الفيلم من نوعية الأفلام الاجتماعية الكوميدية والتى تحمل طابع الرومانسية، ودورها هو فتاة تدعى "فيكى"، والتى كانت تعيش فى أوروبا، ولكنها تعود لكى تحصل على ميراثها من جدها، إلا أنها يقابلها العديد من المشكلات، نظراً لاختلاف المجتمعين الذى تربت فيه ومجتمعها الذى تنتمى إليه بجذورها، وهو ما يؤدى لوجود العديد من الأحداث والمفارقات الدرامية.
من ناحية أخرى، أكدت بشرى أنها تنتظر خوض تجربة تليفزيونية العام المقبل، خاصة أن التليفزيون هو الذى قدمها للجمهور، ولكنها تنتظر الورق الجيد صاحب القضية التى تمس الناس، خاصة أن الفترة الحالية الناس فى أشد الحاجة إلى الأعمال الهادفة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق